قام الإرهابي "الصارم المسلول" مسؤول التسجيل في شبكة أنا المسلم بتسجيلي في منتداه لتشويه والكتابة باسمي لتشويه صورتي وسمعتي، إضافةً إلى التهديد والفتوى بقتلي. فمن هو "الصارم المسلول"؟ وصلتني رسالة من شخص يدعى برق وأعطاني هذه الوصلة: انقر هنا
يوم (الأربعاء 10 ربيع الثاني 1423 هـ الموافق 19 يونيو 2002) وصلت رسالة الكترونية من الإرهابي الصارم المسلول مسؤول التسجيل في شبكة أنا المسلم يتوعد بالاغتيال وأن كتائب الإرهاب ستغتالني. وطبعاً كالعادة، يتخذ اسم الدولة والطائفية كغطاء لتمرير قذارته هو وأمثاله.
والسؤال هنا موجه إلى المسؤولين في وزارة الداخلية ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية المسؤولة عن حجب المواقع المشبوهة (المتطرفة والداعية للإرهاب)، ماذا أنتم فاعلون حيال دعاة الإرهاب والتطرف والتكفير؟
|
|
From: |
"الصارم المسلول" <mjmjmj50@hotmail.com> |
To: |
mjalhassan@yahoo.com |
Date: |
Wed, 19 Jun 2002 21:43:37 +0200 |
من سماحة
العلامه حجة الاسلام
الصارم المسلول
دام ظله
الي كلب الفرس دكتور الزندقه والفتنه د محمد جعفر ال حسن
ان تطاولكم على اسيادكم من ال سعود وسبكم للحكومه الرشيده لن يذهب ادراج الرياح فسوف نقوم بفضح مخططاتكم واتصالاتكم بالسفارة الايرانيه في الرياض وتعاونكم مع جهات مشبوه للاطاحه بنظام الحكم في المملكه العربيه السعوديه
وانتظر انطلاقة كتائب الحق لتغتالك وانت عاكف على مخططاتكم الخبيثه
الله اكبر والعزة للاسلام
اللهم احفظ خادم الحرمين
قمت بعد وصول الرسالة المذكورة أعلاه بطباعتها وإرسالها معالي د. العذل رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وهذه الرسالة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الخميس 20/ يونيو/2002 م
معالي مدير مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية حفظه الله
هاأنتم ترون فئة الإرهاب التي تدّعي باسم الدين وإن لها الحق في القتل والاغتيال لمواطن في هذه البلاد حفظها الله من شرور الفئة المتطرفة التي تريد أن تفتت الوطن، وكما ذكرت في رسالة سابقة، بأن مسؤوليتكم كبيرة في ظهور هذه الفئات لعدم حجبكم المواقع المتطرفة والداعية للعنف والقتل والتدمير والإرهاب.
أكرر ما قلته في رسالة سابقة، إن حدث لي مكروه أو لأي فرد من عائلتي، فأنتم من تقع عليه المسؤولية بسبب عدم تحرككم للجم هذه الفئة الإرهابية من على شبكة الإنترنت والتي أدى إلى أن يقوموا بالتهديد بالاغتيال، وكأنهم يريدون تحويل بلادنا إلى أفغانستان ثانية أو الجزائر، أو حتى الباكستان.
أرجو من معاليكم الإسراع في التواصل مع المسؤولين في وزارة الداخلية، وشكراً
د. محمد جعفر آل حسن
جامعة الملك سعود