بسم الله الرحمن الرحيم
الأحد 16 يونيو 2002 م
معالي رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية حفظه الله،
هذا هو الخطاب الثاني لمعاليكم حول إهدار دمي من قبل فئة الحقد والتطرف والعنصرية،
هذه الرسالة أدناه وصلتني قبل قليل، وهي رسالة أخرى بعد فتوى "الصارم المسلول" بإهدار دمي. كما ترى يا معالي الدكتور، فإن هؤلاء استقوا الكثير من بذور العنصرية والطائفية والدعوة للعنف عن مواقع شبكات ومنتديات متطرفة، تعيث في الأرض فساداً دون رادع ولم محاسبة. وإن لم تقع عليكم المسؤولية كاملة، فعليكم يقع جزء كبير منها، بسبب عدم حجبكم لهذه المواقع الهدّامة والتي تريد تفتيت الوطن والجلوس على جماجم المواطنين.
إني أحملكم المسؤولية إن حصل لي أو لأحد من أفراد عائلتي مكروه،
شاكراً تعاونكم
د. محمد جعفر آل حسن
|
اشكرك جزيل الشكر على ما قمت به, فقد جعلتني اعيي معنى الشيعة , ففي السابق لم أكن أعلم انهم حثالة مثلك, لكنك بصرتني بالحقيقة ازال الله بصرك , فعلا لم أكن اعرف ان الشيعة يلعنون ابو بكر عمر وعثمان رضي الله عنهم حتى سمعته من احد مشائخكم جعله الله في الدرك الاسفل من جهنم وانت معه ، لم أكن أعلم ان هناك من يظن ان القران محرف حتى سمعت احد مشائخكم يقوله جعله الله اشقى من على الأرض وانت معه ،
اسمعني يا جاهل : سعدت كثيرا باهدار دمك , ويعلم الله لو كنت في الرياض لكنت أول من يفوز بقطع عنقك , لكن سيقوم به الرجال باذن الله.
ارجو لك الهدايه وان لم تكن الهداية , فجعل الله رأسك في مكان وباقي جسمك القذر في مكان اخر.